بعد اغتيال العالم الإيراني محسن فخري زاده ، انقلب البرلمان الإيراني على عقبه معتبرا أن القانون ليس إلا أوليا بعد اغتيال فخري زاده .
عملية الإغتيال تمت بمساهمة 12 عنصرا من أصل 62 عنصرا تم اختيارهم بعناية كبيرة ، أثناء الإغتيال استدرجت العناصر المسلحة موكب زاده بأربع دراجات نارية وسيارة نيسان مفخخة لحظة توجه العالم الإيراني للفيلا الخاصة به .
رجحت الإتهامات من قلب إيران ضد الولايات المتحدة و إسرائيل المعارضتان لمشروع إيران النووي و التي كانت ستفاوض على حسابه واشنطن لإسقاط العقوبات .